our-cosy-library - Struggling Academic
Struggling Academic

Here I share some scientific, artistic, literary and more material that I find interesting and important. I'm 30, studied biology in the University of Damascus. هنا اترجم بعض المقالات و المواد العلمية و الادبية و المواضيع التي اجدها مهمة و مثيرة للاهتمام.عمري 30 سنة,  ادرس علم احياء بجامعة دمشق

80 posts

Latest Posts by our-cosy-library - Page 3

4 years ago

Found this chat for you on Tumblr

tumblr.com
This is a Group Chat on Tumblr that chats about: #science, #politics, #change, #REVOLUTION, #discussion, #action, #syria, #young people, #Sy
4 years ago

dark academia*: science version

*an aesthetic that revolves around romanticizing university and academia, classic literature, the pursuit of self-discovery, and a general passion for knowledge and learning

opening a lab notebook from decades ago and hearing the soft crackle of the pages, trying to decipher an old lab tech’s cursive handwriting

an entire shelf of old glass specimen jars with peeling and faded labels

someone’s brainstorming flowchart that was left on the whiteboard for so long the ink’s turned permanent

going to science museums on rainy weekends and quiet evenings

spending hours at the microscope staring at your samples because it’s like visiting a whole hidden world

reading papers so old they have hand-written labels on their figures

lab benches that stay forever occupied and forever messy

scattered paper towels with hurried last-minute math equations

equipment from years and years ago that are slowly losing their color saturation, but still work just fine

trying to make your lab notebook legible, but sometimes you just write too fast

walking a little ways off from the group during fieldwork, just to see what’s deeper in the forest

feeling a sense of beauty at dead and broken things–be they preserved samples of a once living thing, or an unusable piece of equipment no one can bear to throw away

walking around with the lab coat unbuttoned so it flows behind you like a cape

journal articles scattered throughout your desk, some in precarious piles, others folded open to a page you had meant to read months ago

1-hour lab meetings turning into 3 hour brainstorming sessions

always an entire wall of flasks, beakers, and graduated cylinders drying in the rack above the sink

sharing articles with colleagues who can’t access them bc fuck paywalls

a hallway filled with light-bleached posters from past-conferences

running multiple experiments at once, and turning to each one right before the timer goes off like a skilled dancer

blowing the dust off of old specimen display cases

bubbling flasks in one corner, a high-tech bench robot in the other corner

bookshelves overflowing with science textbooks and nonfiction, and binders containing data for all your different manuscript ideas (and you have quite a few of those)

walking everywhere with a timer clipped to a piece of clothing, forgetting about it, and having it go off in the middle of a conversation with a professor

6 years ago

“Have you ever hoped for something? And held out for it against all the odds? Until everything you did was ridiculous?”

— Ali Shaw (via purplebuddhaquotes)

7 years ago
Alright Hold Up A Sec, Did You Guys Know How To Tie A Tie When You Were 17? That Was Unrealistic I Can’t

Alright hold up a sec, did you guys know how to tie a tie when you were 17? that was unrealistic I can’t be the only one. 

and clay was so surprised too like come on. 


Tags
7 years ago

To Damascus, years are only moments, decades are only flitting trifles of time. She measures time, not by days and months and years, but by the empires she has seen rise, and prosper and crumble to ruin. She is a type of immortality. Damascus has seen all that has ever occurred on earth, and still she lives. She has looked upon the dry bones of a thousand empires, and will see the tombs of a thousand more before she dies. Though another claims the name, old Damascus is by right the Eternal City.

Mark Twain (via mideastnrthafricacntrlasia)

7 years ago

لهذا السبب يجدر بك التخلي عن أفكارك القديمة النصف منجزة أو غير المنجزة

"تنظيف حياتك" (أو التخلي عن الأشياء غير الضرورية في حياتك) هي عملية أكبر بكثير من مجرد تحديد الأشياء التي تؤدي أو لا تؤدي إلى الفرح و التسلية. يمكنك أن "تنظف" أمتعتك العاطفية: لقد أظهرت الأبحاث أن التخلي عن الضغينة تجاه شخص ما، على سبيل المثال، يمكن أن يجعلك حرفيا تشعر انك أخف وزنا. يمكنك "تنظيف" عاداتك التنظيمية مثلا، عن طريق تضييق لائحة الأعمال التي عليك إنجازها لتتضمن الامور الاكثر اهمية فقط. وكما كتب (نيك دوغلاس) مؤخرا في مجلة (لاييف هاكر)، يمكنك تنظيف المساحة العقلية التي تكرسها للمشاريع الإبداعية من خلال أن تأخذ بالاعتبار ما يسمى (مفهوم الديون الفكرية)

"الديون الفكرية"، كما يفسر الكاتب، "هي الكومة من الأفكار التي نعود باستمرار لإعادة النظر فيها و التفكير فيها ولكن لا ننجزها، وربما لا نبدأ بانجازها ابدا. يمكن أن يكون كتابا، تطبيق، عمل تجاري، أو أي مشروع ينمو في عقلك ولكن ليس في الواقع. "الديون الفكرية هي الملاحظات التي تكتبها على هاتفك و ترفض حذفها على سبيل المثال" و على الأغلب أن هذه الأشياء تجعلك أقل سعادة. يقول الكاتب:

" يمكن لهذه المشاريع أن تبدو أكثر إثارة من المشاريع التي تقوم بتنفيذها في الواقع، بسبب كل خيبات الأمل والتنازلات التي تأتي مع المشاريع التي تنفذها. كما يقول كاتب السيناريو (كريغ مازن)، "السيناريو الأكثر إثارة في العالم هو السيناريو الذي كنت على وشك كتابته. والكتاب الأقل إثارة هو الذي أنت تكتب في الصفحة 80 منه". وهكذا فإن الديون الفكرية تهدد بوقف المشاريع الحقيقية، أو توقفها لفترة طويلة بحيث تصبح هي الأخرى ديون فكرية أيضا.

"

لديك طريقتين لمنع ذلك: يمكنك إما جلب فكرتك إلى الواقع والبدء بتنفيذها، أو يمكنك التخلي عنها.

ولا يتوجب على أي من الخيارين أن يكون جديا و صارما إلى حد كبير.لنقل أنه لديك فكرة نصف منجزة لرواية كنت قد اجلتها أكثر من مرة. البدء بانجازها لا يعني أنه عليك الجلوس في مرة واحدة و كتابة الرواية بأسرها في ليلة واحدة - كما يقول (دوغلاس)، قد تكون قادر على دمج أجزاء من مشروعك غير المنجز في مشروع آخر، أكثر تطورا و منجز بنسبة أكثر. ربما يمكنك نقل الشخصية الرئيسية من الرواية إلى شيء آخر،أو ربما نقل الحبكة لتصبح فكرة مكثفة فرعية في حياة شخص آخر. أو ربما يمكنك تحويلها إلى قطعة من قصة قصيرة.

التخلي عن فكرة ما يمكن أن يكون أكثر متعة من مجرد أن نضع الفكرة في سلة مهملات خيالية في عقلنا و نسيانها. إذا كنت تعرف أنك لن تفعل أي شيء بخصوص الفكرة، يقول دوغلاس، لماذا لا ندعها تجد منزل حيث تجد فرصة للتنفيذ؟ يمكنك الإفراج عن فكرتك إلى "براري شبكة الإنترنت" من أجل أن يلتقطها شخص آخر. أو، أفضل من ذلك، أن تفعل ذلك مع كل افكارك. وإذا كان هناك مشروع حقا لا يمكن أن تتحمل فكرة التخلص منه - حسنا، إذا كان يشعرك بالفرح والتسلية، إذا على الأرجح الوقت قد حان للبدء بتنفيذه.

صفحتنا على الفيسبوك :

http://facebook.com/maktabatona1 المقال الأصلي المترجم:

http://nymag.com/scienceofus/2017/06/idea-debt-is-draining-your-creative-energy.html?utm_campaign=sou&utm_source=tw&utm_medium=s1

7 years ago

الأطفال تتعلم بشكل أفضل عندما يكون بمقدورها التجول في أنحاء الفصل

بالنسبة لمعظم الأطفال، يمكن تقسيم اليوم الدراسي العادي إلى أجزاء من الحركة والجلوس بثبات. الفرصة (الفسحة): وقت الركض و اللعب. حصة الصالة الرياضية: تكرار للفرصة. جميع الحصص الأخرى: قدم على الأرض، الثبات في الكرسي، ويرجى عدم التململ أكثر من اللازم.

 ولكن كما تفسر صحيفة نيويورك تايمز، فإن عددا متزايدا من خبراء التعليم يجادلون بأن النظام المعتاد عليه صارم أكثر من اللزوم. يفترض على الأطفال أن تتحرك كثيرا. خاصة أثناء التعلم.

وليس ذلك من أجل الفوائد الصحية فقط، ان الطالب الأكثر نشاطا، هو أيضا أفضل من غيره كطالب. وقال( ستيف بويل)، المؤسس المشارك للرابطة الوطنية الأمريكية لمحو الأمية البدنية، لصحيفة "التايمز": "لا يفترض من الأطفال الجلوس طوال اليوم وتلقي المعلومات". وضعت منظمته مجموعة من أشرطة الفيديو القصيرة، التي تأخذ الأطفال في جولة من النشاط البدني - توفر للطفل فرصة ل " التنفس، والاسترخاء، وإعادة الشحن، وإعادة التركيز"، كما يسميها الموقع على شبكة الإنترنت. ووفقا لصحيفة التايمز، استخدمت أشرطة الفيديو في الفصول الدراسية ونوادي الفتيان والفتيات في 15 ولاية مختلفة.

الرياضة و الحركة تنشط الذاكرة. ووجدت دراسة نشرت في العام الماضي في مجلة "طب الأطفال" أن إتاحة الوقت للنشاط البدني خلال الدروس ساعد طلاب المدارس الابتدائية على تحسين أدائهم في كل من دروس الرياضيات واللغة؛ وسطيا، كانت الأطفال في مجموعة الحركة تسبق الأطفال في مجموعة الجلوس بثبات بنحو أربعة أشهر في مستوى تعلمهم بحلول نهاية التجربة التي دامت لمدة عامين. إن هبات النشاط هذه ليس بالضرورة أن تأخذ وقتا بعيدا عن الصف: في مقال بمجلة (واشنطن بوست) عام 2015، أوضحت (أليتا مارغوليس)، مديرة مركز التعليم الإلهامي، أنه باستخدام القليل من الإبداع فقط، يمكن دمج الحركة مباشرة في عملية التدريس: وتقول: "عندما يراقب الطلاب بعضهم البعض لمدة 30 ثانية أثناء الركض، يحصلون على فرصة لممارسة أساليب قياس الوقت". "هز علبة من الحليب بقوة كبيرة لتشكيل الزبدة يعلم الطلاب عن الحقائق الصعبة للحياة في ميدان الصناعة وأيضا يعلمهم عن أجسامهم، وحمض اللبنيك وما يحدث عندما تستخدم العضلات بشكل كثيف جدا لفترة طويلة جدا". هناك فائدة في ذلك للجميع أيضا: يحصل الأطفال على فرصة(فسحة) اخرى نوعا ما. ودرس أكثر متعة من المحاضرة أو ورقة العمل العادية المعتاد عليها. وهذا بدوره، يعطي للأساتذة طلاب أكثر انتباها و أكثر اندماجا بالدرس.

  صفحتنا على الفيسبوك :

http://facebook.com/maktabatona1

المقال الأصلي باللغة الانكليزية:

http://nymag.com/scienceofus/2017/03/kids-learn-better-when-they-can-move-around-class.html?mid=twitter_scienceofus


Tags
7 years ago

لماذا يرتفع معدل الموت المفاجئ

الافتراض العام هو أننا نعيش في عهد مهووس بتعاليم السلامة. لقد تقلصت المزاليق ومتاهات اللعب في الملاعب الأمريكية لحماية الأطفال من السقوط الخطر. العديد من الولايات لديها قوانين تتطلب من سائقي الدراجات ارتداء خوذات؛ وبعض المنتجات لديها تحذيرات سلامة سخيفة جدا لدرجة أنها تثير السخرية. ( الحبوب المنومة التي "قد تسبب الوهن"، على سبيل المثال).   ولكن الأرقام تشير إلى قصة أخرى. وفقا لكتاب جديد، (حذرا: دليل المستخدم إلى عقولنا المهووسة بخطر الإصابة)، انخفض معدل الوفيات المفاجئة  بشكل كبير من عام 1918  إلى 1992، ولا شك بسبب الاهتمام الجديد نحو أنظمة السلامة والعلامات التحذيرية. ومع ذلك، في عام 1992، توقف انخفاض الوفيات المفاجئة - ومنذ عام 2000، كان الارتفاع بمعدلاتها بدأ مرة أخرى. البيانات حول حوادث السيارات لافتة  للنظر بشكل خاص. يقول (جوشوا روثمان) في مقال نشر مؤخرا على موقع "نيويوركر":   "في عام 2015، بعد ما يقرب من قرن من الانخفاض المطرد في وفيات المتعلقة بالسيارات ، السائقين و المشاة وسائقي الدراجات النارية، ارتفع عددهم إلى ثمانية، عشرة، واثني عشر بالمائة على التوالي". مؤلف الكتاب المذكور - ستيف كاسنر، يكتب أن هناك العديد من التفسيرات المحتملة لهذا، ولكن العديد منها يشير الى الحالة الحالمة و المتفائلة المضللة للعقل البشري. وقد اقترحت بعض الدراسات، على سبيل المثال، أنه عندما يرتدي راكبو الدراجات خوذات، فإنهم يجرؤون على أخذ المزيد من المخاطر؛ ومن غير المستغرب، أن سهو عقولنا المتكرر الناجم عن الكثير من ملهيات عصرنا يمكن أن يكون سببا في ذلك أيضا. يشرح روثمان نظريات كاسنر الرئيسية و يقول: " أحد التفاسير هو ميلنا عندما نكون أكثر أمانا أكثر أمانا، لاتخاذ المزيد من المخاطر. (على سبيل المثال، يميل راكبو الدراجات الذين يرتدون الخوذ إلى الاقتراب من السيارات أكثر من أولئك الذين لا يرتدون الخوذة.) الاختراعات الجديدة تلعب دورا أيضا، الهواتف الذكية التي تشتت انتباهنا، والأدوية التي تحيرنا؛ شعبية رياضات المغامرة، مثل تسلق الصخور. هناك ثقافة صاعدة من صنع الأشياء بأنفسنا: "الناس عادت مرة أخرى إلى بناء الأثاث الخاص بهم، نفخ الزجاج، تحسين منازلهم، تقطيع الحطب الخاصة بهم،" يكتب كاسنر. وتحدث العديد من الإصابات عندما يحاول الناس "طهي الطعام أو صنعه أو تزيينه أو إصلاحه". وهناك عامل آخر مهم هو أن الناس يعيشون حياة طويلة، تصل إلى سن الشيخوخة الضعيفة والتي يتزايد فيها أخطار الإصابات بكل أنواعها. " رأي كاسنر هو أن أنظمة السلامة قد أخذتنا إلى أبعد الحدود الممكن لها أخذنا اليها. يقول كاسنر: "لقد وصلنا إلى نهاية مرحلة جيدة حقا. "لقد نجحنا في كسب جميع المكاسب الكبيرة التي سنحصل عليها من وضع زوايا مطاطية على الأشياء و من قول :" مهلا، لا تفعل ذلك "." يعود الأمر إلى حد كبير لنا الآن أن نتوخى المزيد من الحذر في حياتنا اليومية. ومن روح ثقافة الوسوسة في حياتنا اليومية، يقول روثمان أن كاسنر "يكرس عدة صفحات للتقنية المناسبة لتقطيع الكيك" - بالنهاية، إصابات المطبخ المتعلقة بالسكين ترسل حوالي 333،000 من الأميركيين إلى غرفة الطوارئ كل عام. الموت عن طريق الكيك وسيلة غبية حقا للذهاب. صفحتنا على الفيسبوك :

http://facebook.com/maktabatona1

المقال الأصلي باللغة الانكليزية: http://nymag.com/scienceofus/2017/06/the-accidental-death-rate-is-rising.html?utm_campaign=sou&utm_source=tw&utm_medium=s1


Tags
8 years ago

لا أستطيع أن أكتبَ عن دمشق، دون أن يُعرِّشَ الياسمين على أصابعي. ‏ ولا أستطيع أن أنطقَ اسمها، دون أن يكتظَّ فمي بعصير .المشمش، والرمان، والتوت، والسفرجل

Nizar Qabbani, A Green Lantern on Damascus’ Door (via fatimahabdullahm)

8 years ago
YESSSSSS !
YESSSSSS !

YESSSSSS !

8 years ago

At 23, JK Rowling was broke. Tina Fey was working at the Y.M.C.A. Oprah had just gotten fired from her first job as a TV reporter and Walt Disney had declared bankruptcy.

Read This If You’re 23 And Lost by Heidi Priebe (via twentysomethingstate)

8 years ago

I think it’s important to realize you can miss something, but not want it back

Paulo Coelho (via itcuddles)

9 years ago

People talk about China’s pollution, but isn’t that just our pollution in China? ‘We’ moved the factories over specifically for lax environmental laws and cheap labor. China’s pollution is our pollution.

9 years ago
Distracted Dining? Steer Clear Of It!

Distracted dining? Steer clear of it!

A new University of Illinois study reveals that distracted dining may be as dangerous to your health as distracted driving is to your safety on the highway.

“Being distracted during meals puts kids at added risk for obesity and increased consumption of unhealthy foods. In this study, we found that noisy and distracting environments affected parents’ actions, and we know that parents set the tone for the quality of family mealtimes,” said Barbara H. Fiese, director of the U of I’s Family Resiliency Center (FRC).

Barbara H. Fiese, Blake L. Jones, Jessica M. Jarick. Family mealtime dynamics and food consumption: An experimental approach to understanding distractions.. Couple and Family Psychology: Research and Practice, 2015; 4 (4): 199 DOI: 10.1037/cfp0000047

9 years ago

“كن متحدثا أفضل بإتِّباع “قاعدة الثلاثة

image

             الكاتب: د.كارل البريكت.    Dr. Karl Albrecht. فقط غيِّر نسب هذه الأنواع الثلاثة من العبارات. إنَّها تعمل كالسِّحر. "لا يتحدَّث سوى عن نفسه. ماذا يفعل, ما هي اهتماماته, ماهي أفكاره….” “إنها دائما تعطيني المحاضرات, لا تسألني عن رأيي أبداً….” “لا يمكن مخالفة رأيه, فقط أدعه يشرح ثم أحاول تغيير الموضوع….” “لديها رأي حول أي شيء, و ستعطيك إيَّاه إن طلبته أو لم تطلبه….” السر في أن تكون متحدِّث بارع, متحدِّث يستمتع الناس بالتَّحدُّث اليه و يرغبون بصحبته, بسيط جداً. هو التَّحدُّث معهم, لا التحدُّث لهم, أو في وجههم. يعمل هذا كالسحر. (ويليام جيمس), رائد في تطوُّر علم النَّفس, نصحنا “أعمق هدف في كل إنسان هي الرغبة في أن يتم تقديره.” و مع ذالك, الكثير من الناس ينشغلون بتقدير أنفسهم أثناء التَّحدث مع الاخرين بحيث لا يقدرون ولا يعيرون الاهتمام للشخص الاخر. سواء أحببنا ذالك أو لم نفعل, أغلب الناس تتفاعل ليس فقط مع الكلمات التي نقولها, بل أيضاً مع سمات معينة صغيرة و ضمنيَّة لتعبيراتنا, و مع درجة التقدير و الاحترام التي ننقلها في طريقة تحدثنا. الاشخاص الذين يلقون ارائهم على الاخرين بشكل جازم و غير قابل للنقد, لا يلاحظون ردة الفعل الإجتنابيِّة تجاههم من الناس التي ينتابها شعور مبهم بعدم الإحترام عندما يتحدثون معهم. ما الطريقة الأفضل ؟ كيف يمكنك أن تجذب الناس إليك و الى اراءك بدلاً من أن تنفِّرهم؟ ابدأ بتغيير نسب هذه الأنواع الثلاثة من الجمل التي تستخدمها في محادثاتك: 1. الإدِّعائات, إخبار عن “حقائق”, أو على الأقل أشياء أنت تدَّعي أنها حقائق. مثل “نبراسكا هي الولاية الوحيدة في أمريكا التي تتمتَّع بمجلس تشريعي موحَّد.” الإدعاء الحقيقي فعلا يفترض أن يرفق ببعض الأدلة عليه. للأسف, أغلب الحقائق التي ندعي أنها صحيحة هي في الحقيقة اراء شخصية مقنَّعة على شكل حقائق. مثل “لا يمكن لخطة صحِّيِّة وطنية أن تنجح في هذا البلد ابداً”. إن الحديث الذي يتكوَّن من 100% إدعائات غير قابلة للنقد, و سيطرة لأراء طرف على الاخر, هو في الحقيقة حديث يتمحوَّر فقط حول المتحَّدث. 2. الأسئلة, الطريقة التي “نسمح” بها للاخرين بمشاركة ارائهم و معتقداتهم. الأسئلة تسمح للاخرين بالشعور أنهم يساهمون ويشاركون في الحديث بدلا من أن يشعرو أنهم يستمعون الى الحديث فقط. “ما هي الأماكن التي تفضل السفر اليها أكثر من غيرها؟” ما رأيك ب(س)؟" “كيف تتعامل مع المشكلة الفلانيَّة؟”. قدر كافٍ من الاسئلة في حديثك يظهر أنَّك تنوي مشاركة الحديث مع الاخر أو الاخرين. 3. العبارات الشرطيِّة. هذه طريقة للتعبير عن اراءنا, و معتقداتنا, و وجهات نظرنا, بلطف و بطريقة تقول أنَّ الاخرين لديهم الحق بمخالفتنا و برؤية الأشياء بمنظور مختلف عننا. مثال “ لا يمكنني التحدُّث عن الجميع, ولكن أخذ أدوية الميلاتونين لا تساعدني أنا على النوم بشكل أفضل.” تصوَّر البديل الجازم للعبارة السابقة: “إنَّ أدوية الميلاتونين لا تجدي نفعا بمعالجة الأرق.” طريقة الإشارة للذات هذه, “يبدو لي أنَّ…..” “على حد علمي……” “أعتقد أنني قرأت مرة أنّ……” “لست متأكدا تماما ولكن أعتقد أنَّ……” تحمل في طياتها رسالة تقول أنَّك تحترم حق الاخر بمخالفة رأيك, و بأنَّك ستعامل اراءهم بإحترام حتى لو خالفتهم الرأي. لا يفهم الجميع هذه القاعدة بسهولة, الأشخاص الذين قضو معظم حياتهم يتصارعون مع الاراء, قد يرفضون هذه الاستراتيجيِّة على أنها مضيعة للوقت. قم بتجربة هذا اثناء الايام القليلة القادمة. عندما تكون في حديث من اي نوع, حاول أن تدير النسب لتلك الانواع الثلاثة من العبارات التي تستخدمها. بعد عدة أدعائات, قم بطرح سؤال, حتى يتمكن الشخص الاخر من أن “يمتلك” المحادثة. و عندما تجيب عن سؤال, حاول أن تجيب بعبارة شرطيِّة حيث تنقل رسالة ألطف من استخدامك لعبارة جازمة. في حين تعيد ترتيب حوارك بوعي، حاول أن تتتبع ردود الفعل الدقيقة التي يظهرها الاخرون. اكتشف ما اذا كانت قاعدة الثلاثة تساعدك على خلق مزيد من التعاطف وحوارات أكثر جدوى.   وبينما تقوم بذالك، حاول تتبع نسب الأنواع الرئيسية الثلاثة من العبارات في محادثات الآخرين. كيف تؤثر النسب المختلفة لجميع الأنواع الثلاثة على المحادثات، في رأيك؟ موقعنا على الفيسبوك: http://facebook.com/maktabatona1 المصدر باللغة الانكليزية:   Original source in English:     https://www.psychologytoday.com/blog/brainsnacks/201511/become-better-conversationalist-the-rule-three


Tags
9 years ago

قالت : متى نلتقي؟ قال : بعد عاماً وحرب. قالت : متى تنتهي الحرب؟ قال : عندما نلتقي.

محمود درويش. (via child-of-the-univerrse)

9 years ago
BOOM Artist REBECCA CAMPBELL
BOOM Artist REBECCA CAMPBELL
BOOM Artist REBECCA CAMPBELL
BOOM Artist REBECCA CAMPBELL
BOOM Artist REBECCA CAMPBELL
BOOM Artist REBECCA CAMPBELL
BOOM Artist REBECCA CAMPBELL

BOOM Artist REBECCA CAMPBELL

9 years ago

طرق يسبب الفيسبوك فيها الضرر لصحتك النفسية 7

طرق يسبب الفيسبوك فيها الضرر لصحتك النفسية 7

الزيادة الكبيرة في شعبيَّة (فيسبوك) تقترح أنَّه بقدم لنا شيءً لطالما أردناه. إنَّه يسمح لنا بالبقاء على تواصل مع ابن عمّنا الذي فقدناه منذ زمن طويل, و صديقنا العزيز من الصَّف الأول, بالأضافة الى 491 صديق و قريب اخر, في نفس الوقت و مباشرةً, لا حاجة للذهاب الى مكتب البريد.  بكبسة زر, يمكننا معرفة ماذا تناولت ابنة صديقنا اليوم على الفطور, أو ماذا ارتدى كلب صديقنا الى حفلة رأس السَّنة الماضية ولكن, مثل كل المكاسب في الحياة, (فيسبوك) له أثمانه النفسيَّة أيضاً, و الكثير منها لا نلاحظه. دراسة حديثة اظهرت أن المستخدمين الشديدين لفيسبوك يتعرضون لأضرار بصحَّتهم العاطفيَّة مع مرور الزمن. (Kross et al., 2013) فيما يلي, استعراضاً لبعض الدراسات التي تقترح 7 طرق يسبب (فيسبوك) فيها الضرر لصحتك النفسيَّة: 1:- يمكن أن يجعلك تعتقد أنَّ حياتك ليست بروعة حياة الاخرين. عالم النفس الاجتماعي (ليون فيستنغر) وجد أنَّ الناس بطبيعتهم ميَّالون الى اجراء مقارنات اجتماعيَّة. للإجابة على سؤال مثل "هل حالي أفضل أم أسوأ من الطبيعي؟" عليك أن تتفقد أحوال بعض الناس الاخرين, و (فيسبوك) هو طريقة سريعة و سهلة لعمل مقارنات  اجتماعيَّة,ولكن في لمحة واحدة يمكن أن ترى أنَّ صديقك يمضي وقتاً ممتعاً في عشاء فاخر في مطعم فاخر, أو أن تراه يقضي اجازة ممتعة في مكانٍ ما. دراسة أجراها (Chou and Edge) في 2012 أظهرت أنَّ المستخدمين الشديدين لفيسبوك يميلون إلى الأعتقاد بأنَّ الاخرين لديهم حياة افضل و أكثر سعادة من حياتهم, و بالتالي يشعرون أنَّ الحياة غير عادلة. 2:- يمكن أن يجعلك تشعر بالحسد تجاه نجاحات أصدقائك. هل أعلن ابن عمِّك الإسبوع الماضي عن ترقية جديدة في عمله, و شراء سيارة جديدة, و أرسل صوراً من اجازته الحاليَّة على متن سفينة الى اوروبا ؟ لا يجعلك الفيسبوك تشعر بأنَّك لا تشارك اصدقائك الفرحة فحسب, بل يمكنه أن يجعل تحسدهم على سعادتهم. و جد العلماء (Buxmann and Krasnova 2013) أن رؤية أخبار أصدقائك السعيدة على الفيسبوك قد يجعلك تحسدهم على سعادتهم و نجاحاتهم و مظهرهم. نتائج اضافية اظهرت أنَّ تتبع الاخرين السلبي على فيسبوك قد يكون سببه شعورك بالحسد تجاههم. 3:- قد يجعلك تظن خطاً أنَّ الناس مجمعة على رأي معين. إجلس بالقرب من أحد أصدقائك و قوموا بإجراء بحث معين على موقع غوغل,كلٌّ عل حداً, الباحث (الي باريزي) مؤلف كتاب (The Filter Bubble 2012) يؤكد أنكما لن تحصلا على نفس النتائج. لم تصبح نتائج بحثك على شبكة الإنترنت معدلة لتناسبك فقط, بل كذالك الأمر بالنسبة لمواقع التواصل الإجتماعي ايضاً. موقع فيسبوك يظهر لك أولاً القصص و الأخبار من أصدقائك الذين لديهم اهتمامات مشابهة لإهتماماتك, ما قد يؤدي الى تشويه نظرتك للعالم (Constine,2012). هذا قد يجعلك تعتقد أنَّ المتسابق المفضل لديك بمسابقة معينة, سيصوت الجميع له, بالرغم من أنَّ الجميع يقول عكس ذالك ولكنك لا ترى إلا اراء من يشاطرك الرأي. 4:- بأمكانه أن يبقيك على تواصل مع أناسٍ من الأفضل لك أن تنساهم. هل تريد معرفة ما أحوال طليقك أو حبيبك السابق؟ يمكنك ذالك عبر الفيسبوك, ولكن هذا ليس شيءً جيداً. الملاحقة عبر الفيسبوك جعلت من التخلص من العلاقات السابقة أمراً صعباً. هل تبدو بنفس الكأابة التي أنا فيها؟ هل هذه الرسالة الغامضة التي كتبتها على الفيسبوك موجهة لي ؟ هل بدأت تواعد ذلك الشاب الذي رأيته معها ؟ كل هذه أسألة من الأفضل أن لا تتم الإجابة عليها, الباحثة (Marshall 2012) وجدت أنَّ مستخدمي الفيسبوك الذين يزورون صفحات شريكهم السابق عانو من اضطرابات في تعافيهم العاطفي بعد الإنفصال, و مستوى أكبر من الحزن. حتى لو كنت تصادف طليقك أو حبيبك السابق في حياتك اليوميَّة, تأثير المراقبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي أسوأ بكثير من تأثير المصادفة في الحياة اليوميَّة. 5:-

يمكن ان يجعلك تشعر بالغيرة على شريكك الحالي.

الملاحقة عبر الفيسبوك لا تتم فقط على طليقك أو حبيبك السابق. من هذه الفتاة (ستايسي) التي "تعجب" بمنشورات زوجي دائماً؟! الباحثان (Krafsky and Krafsky) مؤلفي كتاب (زواجك و الفيسبوك) (Facebook and your marriage 2010), يتطرقان إلى العديد من المشاكل الزوجيَّة التي تنشأ بسبب استخدام الفيسبوك. "تفقد" صفحة شريكك باستمرار قد يؤدي إلى غيرة و حتى إلى شك غير مبرر, بخاصة اذا كان شركاء شريكك السابقين على تواصل معه بإستمرار. الباحثان يقترحان في كتابهما أن تتحدث مع

شريكك حول السلوكيات التي تعتبرونها امنة و موثوق بها على الفيسبوك, و أن تحددو معا ما هي السلوكيات التي تجعلكم غير مرتاحين.

6:-

يمكن أن يكشف معلومات قد لا ترغب بكشفها لمديرك أو مدرائك المستقبليين.

هل تريد حقاً أن يعرف مدير الشركة التي ستتوظف فيها كيف كنت تشرب بشدة في سهرة الاسبوع الماضي ؟ أو عن تلك الليلة المجنونة التي قضيتها مع الشابة المثيرة؟ الباحثان (Peluchette and Karl 2010) وجدا أنَّ 40% من مستخدمي الفيسبوك يذكرون شربهم للخمر على صفحاتهم, و 20% يذكرون النشاطات الجنسية. كثيرا ما نعتقد أنَّ هذه المنشورات بعيدة عن الأعين المراقبة, ولكن هذا غير صحيح. بينما 89% من الباحثين عن وظيفة يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي, 37% من الباحثين عن موظَّفين يستخدمونها أيضاً لتفقد صفحات النتقدمين على الوظائف. (Smith 2013).

7:- يمكن أن يصبح استخدام الفيسبوك ادمانياً.

هل تعتقد أنَّ أكثر الأشياء التي ندمن عليها انتشارا هي القهوة و السجائر و الكحول ؟ فكِّر مجدداً. (الدليل الخامس لتشخيص الإضطرابات النفسيِّة DSM-5) يتضمن تشخيص جديد اثار جدلاً, مجموعة من المقاييس لتقيس مقدار الإدمان على استخدام شبكة الإنترنت. الإدمان على الفيسبوك جذب انتباه العديد من وسائل الإعلام العالمية المشهورة, و هذا أدى الى إنشاء (مقياس الإدمان على الفيسبوك). لإستكشاف مدى جديِّة هذا الإدمان الجديد, قام الباحث (Hofmann and colleagues 2012) بإرسال رسائل نصيِّة بشكل عشوائي الى مشاركين في بحثه, على مدى اسبوع, يسألهم ما الذي يرغبون بفعله حالياً, و وجدو أنَّ استخدام وسائل التواصل الإجتماعي كان مرغوباً أكثر من السجائر و القهوة و الكحول.

بالطبع, ليست كل الأخبار حول فيسبوك سيئة. بعض الدراسات تظهر أنَّ الفيسبوك يساعد على تخفيض الشعور بالوحدة عندما يستخدم للتواصل مع الأصدقاء. الباحثان (Fenne Deters and Matthias Mehl 2012) جعلو مشاركين ينشرون تحديثات أكثر من العادة حول حالتهم في الاسبوع, و وجدو أنَّ هذا قد زاد من شعورهم بالتواصل الإجتماعي و أدى الى إنخفاض في شعورهم بالوحدة.

صفحتنا على الفيسبوك: http://facebook.com/maktabatona1

المصدر باللغة الإنكليزيَّة :  Original source in English : https://www.psychologytoday.com/blog/sex-murder-and-the-meaning-life/201404/7-ways-facebook-is-bad-your-mental-health


Tags
Explore Tumblr Blog
Search Through Tumblr Tags