"تنظيف حياتك" (أو التخلي عن الأشياء غير الضرورية في حياتك) هي عملية أكبر بكثير من مجرد تحديد الأشياء التي تؤدي أو لا تؤدي إلى الفرح و التسلية. يمكنك أن "تنظف" أمتعتك العاطفية: لقد أظهرت الأبحاث أن التخلي عن الضغينة تجاه شخص ما، على سبيل المثال، يمكن أن يجعلك حرفيا تشعر انك أخف وزنا. يمكنك "تنظيف" عاداتك التنظيمية مثلا، عن طريق تضييق لائحة الأعمال التي عليك إنجازها لتتضمن الامور الاكثر اهمية فقط. وكما كتب (نيك دوغلاس) مؤخرا في مجلة (لاييف هاكر)، يمكنك تنظيف المساحة العقلية التي تكرسها للمشاريع الإبداعية من خلال أن تأخذ بالاعتبار ما يسمى (مفهوم الديون الفكرية)
"الديون الفكرية"، كما يفسر الكاتب، "هي الكومة من الأفكار التي نعود باستمرار لإعادة النظر فيها و التفكير فيها ولكن لا ننجزها، وربما لا نبدأ بانجازها ابدا. يمكن أن يكون كتابا، تطبيق، عمل تجاري، أو أي مشروع ينمو في عقلك ولكن ليس في الواقع. "الديون الفكرية هي الملاحظات التي تكتبها على هاتفك و ترفض حذفها على سبيل المثال" و على الأغلب أن هذه الأشياء تجعلك أقل سعادة. يقول الكاتب:
" يمكن لهذه المشاريع أن تبدو أكثر إثارة من المشاريع التي تقوم بتنفيذها في الواقع، بسبب كل خيبات الأمل والتنازلات التي تأتي مع المشاريع التي تنفذها. كما يقول كاتب السيناريو (كريغ مازن)، "السيناريو الأكثر إثارة في العالم هو السيناريو الذي كنت على وشك كتابته. والكتاب الأقل إثارة هو الذي أنت تكتب في الصفحة 80 منه". وهكذا فإن الديون الفكرية تهدد بوقف المشاريع الحقيقية، أو توقفها لفترة طويلة بحيث تصبح هي الأخرى ديون فكرية أيضا.
"
لديك طريقتين لمنع ذلك: يمكنك إما جلب فكرتك إلى الواقع والبدء بتنفيذها، أو يمكنك التخلي عنها.
ولا يتوجب على أي من الخيارين أن يكون جديا و صارما إلى حد كبير.لنقل أنه لديك فكرة نصف منجزة لرواية كنت قد اجلتها أكثر من مرة. البدء بانجازها لا يعني أنه عليك الجلوس في مرة واحدة و كتابة الرواية بأسرها في ليلة واحدة - كما يقول (دوغلاس)، قد تكون قادر على دمج أجزاء من مشروعك غير المنجز في مشروع آخر، أكثر تطورا و منجز بنسبة أكثر. ربما يمكنك نقل الشخصية الرئيسية من الرواية إلى شيء آخر،أو ربما نقل الحبكة لتصبح فكرة مكثفة فرعية في حياة شخص آخر. أو ربما يمكنك تحويلها إلى قطعة من قصة قصيرة.
التخلي عن فكرة ما يمكن أن يكون أكثر متعة من مجرد أن نضع الفكرة في سلة مهملات خيالية في عقلنا و نسيانها. إذا كنت تعرف أنك لن تفعل أي شيء بخصوص الفكرة، يقول دوغلاس، لماذا لا ندعها تجد منزل حيث تجد فرصة للتنفيذ؟ يمكنك الإفراج عن فكرتك إلى "براري شبكة الإنترنت" من أجل أن يلتقطها شخص آخر. أو، أفضل من ذلك، أن تفعل ذلك مع كل افكارك. وإذا كان هناك مشروع حقا لا يمكن أن تتحمل فكرة التخلص منه - حسنا، إذا كان يشعرك بالفرح والتسلية، إذا على الأرجح الوقت قد حان للبدء بتنفيذه.
صفحتنا على الفيسبوك :
http://facebook.com/maktabatona1 المقال الأصلي المترجم:
http://nymag.com/scienceofus/2017/06/idea-debt-is-draining-your-creative-energy.html?utm_campaign=sou&utm_source=tw&utm_medium=s1
If your life is horrible and you need a new source of meaning and direction.... Do NOT find religion. Learn to identify plants.
Botanic academia
"old friends" is an underrated relationship dynamic because it's such an innocent boring sounding term for what is usually some of the wildest shit imaginable. it's always like 'oh yeah we go way back, we have history' and then you find out that history includes sex, drugs, murder, divorce, war crimes and The Incident
Ahhh! This is so cool!
I don't normally post photos or talk about the protest actions I participate in, but I was at the Chicago Stand Up For Science rally on behalf of my job recently and this sign took me out at the knees.
الكاتب: د.كارل البريكت. Dr. Karl Albrecht. فقط غيِّر نسب هذه الأنواع الثلاثة من العبارات. إنَّها تعمل كالسِّحر. "لا يتحدَّث سوى عن نفسه. ماذا يفعل, ما هي اهتماماته, ماهي أفكاره….” “إنها دائما تعطيني المحاضرات, لا تسألني عن رأيي أبداً….” “لا يمكن مخالفة رأيه, فقط أدعه يشرح ثم أحاول تغيير الموضوع….” “لديها رأي حول أي شيء, و ستعطيك إيَّاه إن طلبته أو لم تطلبه….” السر في أن تكون متحدِّث بارع, متحدِّث يستمتع الناس بالتَّحدُّث اليه و يرغبون بصحبته, بسيط جداً. هو التَّحدُّث معهم, لا التحدُّث لهم, أو في وجههم. يعمل هذا كالسحر. (ويليام جيمس), رائد في تطوُّر علم النَّفس, نصحنا “أعمق هدف في كل إنسان هي الرغبة في أن يتم تقديره.” و مع ذالك, الكثير من الناس ينشغلون بتقدير أنفسهم أثناء التَّحدث مع الاخرين بحيث لا يقدرون ولا يعيرون الاهتمام للشخص الاخر. سواء أحببنا ذالك أو لم نفعل, أغلب الناس تتفاعل ليس فقط مع الكلمات التي نقولها, بل أيضاً مع سمات معينة صغيرة و ضمنيَّة لتعبيراتنا, و مع درجة التقدير و الاحترام التي ننقلها في طريقة تحدثنا. الاشخاص الذين يلقون ارائهم على الاخرين بشكل جازم و غير قابل للنقد, لا يلاحظون ردة الفعل الإجتنابيِّة تجاههم من الناس التي ينتابها شعور مبهم بعدم الإحترام عندما يتحدثون معهم. ما الطريقة الأفضل ؟ كيف يمكنك أن تجذب الناس إليك و الى اراءك بدلاً من أن تنفِّرهم؟ ابدأ بتغيير نسب هذه الأنواع الثلاثة من الجمل التي تستخدمها في محادثاتك: 1. الإدِّعائات, إخبار عن “حقائق”, أو على الأقل أشياء أنت تدَّعي أنها حقائق. مثل “نبراسكا هي الولاية الوحيدة في أمريكا التي تتمتَّع بمجلس تشريعي موحَّد.” الإدعاء الحقيقي فعلا يفترض أن يرفق ببعض الأدلة عليه. للأسف, أغلب الحقائق التي ندعي أنها صحيحة هي في الحقيقة اراء شخصية مقنَّعة على شكل حقائق. مثل “لا يمكن لخطة صحِّيِّة وطنية أن تنجح في هذا البلد ابداً”. إن الحديث الذي يتكوَّن من 100% إدعائات غير قابلة للنقد, و سيطرة لأراء طرف على الاخر, هو في الحقيقة حديث يتمحوَّر فقط حول المتحَّدث. 2. الأسئلة, الطريقة التي “نسمح” بها للاخرين بمشاركة ارائهم و معتقداتهم. الأسئلة تسمح للاخرين بالشعور أنهم يساهمون ويشاركون في الحديث بدلا من أن يشعرو أنهم يستمعون الى الحديث فقط. “ما هي الأماكن التي تفضل السفر اليها أكثر من غيرها؟” ما رأيك ب(س)؟" “كيف تتعامل مع المشكلة الفلانيَّة؟”. قدر كافٍ من الاسئلة في حديثك يظهر أنَّك تنوي مشاركة الحديث مع الاخر أو الاخرين. 3. العبارات الشرطيِّة. هذه طريقة للتعبير عن اراءنا, و معتقداتنا, و وجهات نظرنا, بلطف و بطريقة تقول أنَّ الاخرين لديهم الحق بمخالفتنا و برؤية الأشياء بمنظور مختلف عننا. مثال “ لا يمكنني التحدُّث عن الجميع, ولكن أخذ أدوية الميلاتونين لا تساعدني أنا على النوم بشكل أفضل.” تصوَّر البديل الجازم للعبارة السابقة: “إنَّ أدوية الميلاتونين لا تجدي نفعا بمعالجة الأرق.” طريقة الإشارة للذات هذه, “يبدو لي أنَّ…..” “على حد علمي……” “أعتقد أنني قرأت مرة أنّ……” “لست متأكدا تماما ولكن أعتقد أنَّ……” تحمل في طياتها رسالة تقول أنَّك تحترم حق الاخر بمخالفة رأيك, و بأنَّك ستعامل اراءهم بإحترام حتى لو خالفتهم الرأي. لا يفهم الجميع هذه القاعدة بسهولة, الأشخاص الذين قضو معظم حياتهم يتصارعون مع الاراء, قد يرفضون هذه الاستراتيجيِّة على أنها مضيعة للوقت. قم بتجربة هذا اثناء الايام القليلة القادمة. عندما تكون في حديث من اي نوع, حاول أن تدير النسب لتلك الانواع الثلاثة من العبارات التي تستخدمها. بعد عدة أدعائات, قم بطرح سؤال, حتى يتمكن الشخص الاخر من أن “يمتلك” المحادثة. و عندما تجيب عن سؤال, حاول أن تجيب بعبارة شرطيِّة حيث تنقل رسالة ألطف من استخدامك لعبارة جازمة. في حين تعيد ترتيب حوارك بوعي، حاول أن تتتبع ردود الفعل الدقيقة التي يظهرها الاخرون. اكتشف ما اذا كانت قاعدة الثلاثة تساعدك على خلق مزيد من التعاطف وحوارات أكثر جدوى. وبينما تقوم بذالك، حاول تتبع نسب الأنواع الرئيسية الثلاثة من العبارات في محادثات الآخرين. كيف تؤثر النسب المختلفة لجميع الأنواع الثلاثة على المحادثات، في رأيك؟ موقعنا على الفيسبوك: http://facebook.com/maktabatona1 المصدر باللغة الانكليزية: Original source in English: https://www.psychologytoday.com/blog/brainsnacks/201511/become-better-conversationalist-the-rule-three
A new University of Illinois study reveals that distracted dining may be as dangerous to your health as distracted driving is to your safety on the highway.
“Being distracted during meals puts kids at added risk for obesity and increased consumption of unhealthy foods. In this study, we found that noisy and distracting environments affected parents’ actions, and we know that parents set the tone for the quality of family mealtimes,” said Barbara H. Fiese, director of the U of I’s Family Resiliency Center (FRC).
Barbara H. Fiese, Blake L. Jones, Jessica M. Jarick. Family mealtime dynamics and food consumption: An experimental approach to understanding distractions.. Couple and Family Psychology: Research and Practice, 2015; 4 (4): 199 DOI: 10.1037/cfp0000047
I’ve heard of this concept in sci-fi, but thought it was absolutely made up. I know some fish and frogs can change genders, but not in cycles like this. Wild. If I slapped this down in some alien world without explanation, I’d laugh in my own face. But no, real biology IS that bizarre.
Image descriptions:
Keep reading
crab crab crab hand hand hand frighten
الزيادة الكبيرة في شعبيَّة (فيسبوك) تقترح أنَّه بقدم لنا شيءً لطالما أردناه. إنَّه يسمح لنا بالبقاء على تواصل مع ابن عمّنا الذي فقدناه منذ زمن طويل, و صديقنا العزيز من الصَّف الأول, بالأضافة الى 491 صديق و قريب اخر, في نفس الوقت و مباشرةً, لا حاجة للذهاب الى مكتب البريد. بكبسة زر, يمكننا معرفة ماذا تناولت ابنة صديقنا اليوم على الفطور, أو ماذا ارتدى كلب صديقنا الى حفلة رأس السَّنة الماضية ولكن, مثل كل المكاسب في الحياة, (فيسبوك) له أثمانه النفسيَّة أيضاً, و الكثير منها لا نلاحظه. دراسة حديثة اظهرت أن المستخدمين الشديدين لفيسبوك يتعرضون لأضرار بصحَّتهم العاطفيَّة مع مرور الزمن. (Kross et al., 2013) فيما يلي, استعراضاً لبعض الدراسات التي تقترح 7 طرق يسبب (فيسبوك) فيها الضرر لصحتك النفسيَّة: 1:- يمكن أن يجعلك تعتقد أنَّ حياتك ليست بروعة حياة الاخرين. عالم النفس الاجتماعي (ليون فيستنغر) وجد أنَّ الناس بطبيعتهم ميَّالون الى اجراء مقارنات اجتماعيَّة. للإجابة على سؤال مثل "هل حالي أفضل أم أسوأ من الطبيعي؟" عليك أن تتفقد أحوال بعض الناس الاخرين, و (فيسبوك) هو طريقة سريعة و سهلة لعمل مقارنات اجتماعيَّة,ولكن في لمحة واحدة يمكن أن ترى أنَّ صديقك يمضي وقتاً ممتعاً في عشاء فاخر في مطعم فاخر, أو أن تراه يقضي اجازة ممتعة في مكانٍ ما. دراسة أجراها (Chou and Edge) في 2012 أظهرت أنَّ المستخدمين الشديدين لفيسبوك يميلون إلى الأعتقاد بأنَّ الاخرين لديهم حياة افضل و أكثر سعادة من حياتهم, و بالتالي يشعرون أنَّ الحياة غير عادلة. 2:- يمكن أن يجعلك تشعر بالحسد تجاه نجاحات أصدقائك. هل أعلن ابن عمِّك الإسبوع الماضي عن ترقية جديدة في عمله, و شراء سيارة جديدة, و أرسل صوراً من اجازته الحاليَّة على متن سفينة الى اوروبا ؟ لا يجعلك الفيسبوك تشعر بأنَّك لا تشارك اصدقائك الفرحة فحسب, بل يمكنه أن يجعل تحسدهم على سعادتهم. و جد العلماء (Buxmann and Krasnova 2013) أن رؤية أخبار أصدقائك السعيدة على الفيسبوك قد يجعلك تحسدهم على سعادتهم و نجاحاتهم و مظهرهم. نتائج اضافية اظهرت أنَّ تتبع الاخرين السلبي على فيسبوك قد يكون سببه شعورك بالحسد تجاههم. 3:- قد يجعلك تظن خطاً أنَّ الناس مجمعة على رأي معين. إجلس بالقرب من أحد أصدقائك و قوموا بإجراء بحث معين على موقع غوغل,كلٌّ عل حداً, الباحث (الي باريزي) مؤلف كتاب (The Filter Bubble 2012) يؤكد أنكما لن تحصلا على نفس النتائج. لم تصبح نتائج بحثك على شبكة الإنترنت معدلة لتناسبك فقط, بل كذالك الأمر بالنسبة لمواقع التواصل الإجتماعي ايضاً. موقع فيسبوك يظهر لك أولاً القصص و الأخبار من أصدقائك الذين لديهم اهتمامات مشابهة لإهتماماتك, ما قد يؤدي الى تشويه نظرتك للعالم (Constine,2012). هذا قد يجعلك تعتقد أنَّ المتسابق المفضل لديك بمسابقة معينة, سيصوت الجميع له, بالرغم من أنَّ الجميع يقول عكس ذالك ولكنك لا ترى إلا اراء من يشاطرك الرأي. 4:- بأمكانه أن يبقيك على تواصل مع أناسٍ من الأفضل لك أن تنساهم. هل تريد معرفة ما أحوال طليقك أو حبيبك السابق؟ يمكنك ذالك عبر الفيسبوك, ولكن هذا ليس شيءً جيداً. الملاحقة عبر الفيسبوك جعلت من التخلص من العلاقات السابقة أمراً صعباً. هل تبدو بنفس الكأابة التي أنا فيها؟ هل هذه الرسالة الغامضة التي كتبتها على الفيسبوك موجهة لي ؟ هل بدأت تواعد ذلك الشاب الذي رأيته معها ؟ كل هذه أسألة من الأفضل أن لا تتم الإجابة عليها, الباحثة (Marshall 2012) وجدت أنَّ مستخدمي الفيسبوك الذين يزورون صفحات شريكهم السابق عانو من اضطرابات في تعافيهم العاطفي بعد الإنفصال, و مستوى أكبر من الحزن. حتى لو كنت تصادف طليقك أو حبيبك السابق في حياتك اليوميَّة, تأثير المراقبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي أسوأ بكثير من تأثير المصادفة في الحياة اليوميَّة. 5:-
يمكن ان يجعلك تشعر بالغيرة على شريكك الحالي.
الملاحقة عبر الفيسبوك لا تتم فقط على طليقك أو حبيبك السابق. من هذه الفتاة (ستايسي) التي "تعجب" بمنشورات زوجي دائماً؟! الباحثان (Krafsky and Krafsky) مؤلفي كتاب (زواجك و الفيسبوك) (Facebook and your marriage 2010), يتطرقان إلى العديد من المشاكل الزوجيَّة التي تنشأ بسبب استخدام الفيسبوك. "تفقد" صفحة شريكك باستمرار قد يؤدي إلى غيرة و حتى إلى شك غير مبرر, بخاصة اذا كان شركاء شريكك السابقين على تواصل معه بإستمرار. الباحثان يقترحان في كتابهما أن تتحدث مع
شريكك حول السلوكيات التي تعتبرونها امنة و موثوق بها على الفيسبوك, و أن تحددو معا ما هي السلوكيات التي تجعلكم غير مرتاحين.
6:-
يمكن أن يكشف معلومات قد لا ترغب بكشفها لمديرك أو مدرائك المستقبليين.
هل تريد حقاً أن يعرف مدير الشركة التي ستتوظف فيها كيف كنت تشرب بشدة في سهرة الاسبوع الماضي ؟ أو عن تلك الليلة المجنونة التي قضيتها مع الشابة المثيرة؟ الباحثان (Peluchette and Karl 2010) وجدا أنَّ 40% من مستخدمي الفيسبوك يذكرون شربهم للخمر على صفحاتهم, و 20% يذكرون النشاطات الجنسية. كثيرا ما نعتقد أنَّ هذه المنشورات بعيدة عن الأعين المراقبة, ولكن هذا غير صحيح. بينما 89% من الباحثين عن وظيفة يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي, 37% من الباحثين عن موظَّفين يستخدمونها أيضاً لتفقد صفحات النتقدمين على الوظائف. (Smith 2013).
7:- يمكن أن يصبح استخدام الفيسبوك ادمانياً.
هل تعتقد أنَّ أكثر الأشياء التي ندمن عليها انتشارا هي القهوة و السجائر و الكحول ؟ فكِّر مجدداً. (الدليل الخامس لتشخيص الإضطرابات النفسيِّة DSM-5) يتضمن تشخيص جديد اثار جدلاً, مجموعة من المقاييس لتقيس مقدار الإدمان على استخدام شبكة الإنترنت. الإدمان على الفيسبوك جذب انتباه العديد من وسائل الإعلام العالمية المشهورة, و هذا أدى الى إنشاء (مقياس الإدمان على الفيسبوك). لإستكشاف مدى جديِّة هذا الإدمان الجديد, قام الباحث (Hofmann and colleagues 2012) بإرسال رسائل نصيِّة بشكل عشوائي الى مشاركين في بحثه, على مدى اسبوع, يسألهم ما الذي يرغبون بفعله حالياً, و وجدو أنَّ استخدام وسائل التواصل الإجتماعي كان مرغوباً أكثر من السجائر و القهوة و الكحول.
بالطبع, ليست كل الأخبار حول فيسبوك سيئة. بعض الدراسات تظهر أنَّ الفيسبوك يساعد على تخفيض الشعور بالوحدة عندما يستخدم للتواصل مع الأصدقاء. الباحثان (Fenne Deters and Matthias Mehl 2012) جعلو مشاركين ينشرون تحديثات أكثر من العادة حول حالتهم في الاسبوع, و وجدو أنَّ هذا قد زاد من شعورهم بالتواصل الإجتماعي و أدى الى إنخفاض في شعورهم بالوحدة.
صفحتنا على الفيسبوك: http://facebook.com/maktabatona1
المصدر باللغة الإنكليزيَّة : Original source in English : https://www.psychologytoday.com/blog/sex-murder-and-the-meaning-life/201404/7-ways-facebook-is-bad-your-mental-health
Here I share some scientific, artistic, literary and more material that I find interesting and important. I'm 30, studied biology in the University of Damascus. هنا اترجم بعض المقالات و المواد العلمية و الادبية و المواضيع التي اجدها مهمة و مثيرة للاهتمام.عمري 30 سنة, ادرس علم احياء بجامعة دمشق
80 posts