الافتراض العام هو أننا نعيش في عهد مهووس بتعاليم السلامة. لقد تقلصت المزاليق ومتاهات اللعب في الملاعب الأمريكية لحماية الأطفال من السقوط الخطر. العديد من الولايات لديها قوانين تتطلب من سائقي الدراجات ارتداء خوذات؛ وبعض المنتجات لديها تحذيرات سلامة سخيفة جدا لدرجة أنها تثير السخرية. ( الحبوب المنومة التي "قد تسبب الوهن"، على سبيل المثال). ولكن الأرقام تشير إلى قصة أخرى. وفقا لكتاب جديد، (حذرا: دليل المستخدم إلى عقولنا المهووسة بخطر الإصابة)، انخفض معدل الوفيات المفاجئة بشكل كبير من عام 1918 إلى 1992، ولا شك بسبب الاهتمام الجديد نحو أنظمة السلامة والعلامات التحذيرية. ومع ذلك، في عام 1992، توقف انخفاض الوفيات المفاجئة - ومنذ عام 2000، كان الارتفاع بمعدلاتها بدأ مرة أخرى. البيانات حول حوادث السيارات لافتة للنظر بشكل خاص. يقول (جوشوا روثمان) في مقال نشر مؤخرا على موقع "نيويوركر": "في عام 2015، بعد ما يقرب من قرن من الانخفاض المطرد في وفيات المتعلقة بالسيارات ، السائقين و المشاة وسائقي الدراجات النارية، ارتفع عددهم إلى ثمانية، عشرة، واثني عشر بالمائة على التوالي". مؤلف الكتاب المذكور - ستيف كاسنر، يكتب أن هناك العديد من التفسيرات المحتملة لهذا، ولكن العديد منها يشير الى الحالة الحالمة و المتفائلة المضللة للعقل البشري. وقد اقترحت بعض الدراسات، على سبيل المثال، أنه عندما يرتدي راكبو الدراجات خوذات، فإنهم يجرؤون على أخذ المزيد من المخاطر؛ ومن غير المستغرب، أن سهو عقولنا المتكرر الناجم عن الكثير من ملهيات عصرنا يمكن أن يكون سببا في ذلك أيضا. يشرح روثمان نظريات كاسنر الرئيسية و يقول: " أحد التفاسير هو ميلنا عندما نكون أكثر أمانا أكثر أمانا، لاتخاذ المزيد من المخاطر. (على سبيل المثال، يميل راكبو الدراجات الذين يرتدون الخوذ إلى الاقتراب من السيارات أكثر من أولئك الذين لا يرتدون الخوذة.) الاختراعات الجديدة تلعب دورا أيضا، الهواتف الذكية التي تشتت انتباهنا، والأدوية التي تحيرنا؛ شعبية رياضات المغامرة، مثل تسلق الصخور. هناك ثقافة صاعدة من صنع الأشياء بأنفسنا: "الناس عادت مرة أخرى إلى بناء الأثاث الخاص بهم، نفخ الزجاج، تحسين منازلهم، تقطيع الحطب الخاصة بهم،" يكتب كاسنر. وتحدث العديد من الإصابات عندما يحاول الناس "طهي الطعام أو صنعه أو تزيينه أو إصلاحه". وهناك عامل آخر مهم هو أن الناس يعيشون حياة طويلة، تصل إلى سن الشيخوخة الضعيفة والتي يتزايد فيها أخطار الإصابات بكل أنواعها. " رأي كاسنر هو أن أنظمة السلامة قد أخذتنا إلى أبعد الحدود الممكن لها أخذنا اليها. يقول كاسنر: "لقد وصلنا إلى نهاية مرحلة جيدة حقا. "لقد نجحنا في كسب جميع المكاسب الكبيرة التي سنحصل عليها من وضع زوايا مطاطية على الأشياء و من قول :" مهلا، لا تفعل ذلك "." يعود الأمر إلى حد كبير لنا الآن أن نتوخى المزيد من الحذر في حياتنا اليومية. ومن روح ثقافة الوسوسة في حياتنا اليومية، يقول روثمان أن كاسنر "يكرس عدة صفحات للتقنية المناسبة لتقطيع الكيك" - بالنهاية، إصابات المطبخ المتعلقة بالسكين ترسل حوالي 333،000 من الأميركيين إلى غرفة الطوارئ كل عام. الموت عن طريق الكيك وسيلة غبية حقا للذهاب. صفحتنا على الفيسبوك :
http://facebook.com/maktabatona1
المقال الأصلي باللغة الانكليزية: http://nymag.com/scienceofus/2017/06/the-accidental-death-rate-is-rising.html?utm_campaign=sou&utm_source=tw&utm_medium=s1
To Damascus, years are only moments, decades are only flitting trifles of time. She measures time, not by days and months and years, but by the empires she has seen rise, and prosper and crumble to ruin. She is a type of immortality. Damascus has seen all that has ever occurred on earth, and still she lives. She has looked upon the dry bones of a thousand empires, and will see the tombs of a thousand more before she dies. Though another claims the name, old Damascus is by right the Eternal City.
Mark Twain (via mideastnrthafricacntrlasia)
I’ve heard of this concept in sci-fi, but thought it was absolutely made up. I know some fish and frogs can change genders, but not in cycles like this. Wild. If I slapped this down in some alien world without explanation, I’d laugh in my own face. But no, real biology IS that bizarre.
Image descriptions:
Keep reading
I think it’s important to realize you can miss something, but not want it back
Paulo Coelho (via itcuddles)
الزيادة الكبيرة في شعبيَّة (فيسبوك) تقترح أنَّه بقدم لنا شيءً لطالما أردناه. إنَّه يسمح لنا بالبقاء على تواصل مع ابن عمّنا الذي فقدناه منذ زمن طويل, و صديقنا العزيز من الصَّف الأول, بالأضافة الى 491 صديق و قريب اخر, في نفس الوقت و مباشرةً, لا حاجة للذهاب الى مكتب البريد. بكبسة زر, يمكننا معرفة ماذا تناولت ابنة صديقنا اليوم على الفطور, أو ماذا ارتدى كلب صديقنا الى حفلة رأس السَّنة الماضية ولكن, مثل كل المكاسب في الحياة, (فيسبوك) له أثمانه النفسيَّة أيضاً, و الكثير منها لا نلاحظه. دراسة حديثة اظهرت أن المستخدمين الشديدين لفيسبوك يتعرضون لأضرار بصحَّتهم العاطفيَّة مع مرور الزمن. (Kross et al., 2013) فيما يلي, استعراضاً لبعض الدراسات التي تقترح 7 طرق يسبب (فيسبوك) فيها الضرر لصحتك النفسيَّة: 1:- يمكن أن يجعلك تعتقد أنَّ حياتك ليست بروعة حياة الاخرين. عالم النفس الاجتماعي (ليون فيستنغر) وجد أنَّ الناس بطبيعتهم ميَّالون الى اجراء مقارنات اجتماعيَّة. للإجابة على سؤال مثل "هل حالي أفضل أم أسوأ من الطبيعي؟" عليك أن تتفقد أحوال بعض الناس الاخرين, و (فيسبوك) هو طريقة سريعة و سهلة لعمل مقارنات اجتماعيَّة,ولكن في لمحة واحدة يمكن أن ترى أنَّ صديقك يمضي وقتاً ممتعاً في عشاء فاخر في مطعم فاخر, أو أن تراه يقضي اجازة ممتعة في مكانٍ ما. دراسة أجراها (Chou and Edge) في 2012 أظهرت أنَّ المستخدمين الشديدين لفيسبوك يميلون إلى الأعتقاد بأنَّ الاخرين لديهم حياة افضل و أكثر سعادة من حياتهم, و بالتالي يشعرون أنَّ الحياة غير عادلة. 2:- يمكن أن يجعلك تشعر بالحسد تجاه نجاحات أصدقائك. هل أعلن ابن عمِّك الإسبوع الماضي عن ترقية جديدة في عمله, و شراء سيارة جديدة, و أرسل صوراً من اجازته الحاليَّة على متن سفينة الى اوروبا ؟ لا يجعلك الفيسبوك تشعر بأنَّك لا تشارك اصدقائك الفرحة فحسب, بل يمكنه أن يجعل تحسدهم على سعادتهم. و جد العلماء (Buxmann and Krasnova 2013) أن رؤية أخبار أصدقائك السعيدة على الفيسبوك قد يجعلك تحسدهم على سعادتهم و نجاحاتهم و مظهرهم. نتائج اضافية اظهرت أنَّ تتبع الاخرين السلبي على فيسبوك قد يكون سببه شعورك بالحسد تجاههم. 3:- قد يجعلك تظن خطاً أنَّ الناس مجمعة على رأي معين. إجلس بالقرب من أحد أصدقائك و قوموا بإجراء بحث معين على موقع غوغل,كلٌّ عل حداً, الباحث (الي باريزي) مؤلف كتاب (The Filter Bubble 2012) يؤكد أنكما لن تحصلا على نفس النتائج. لم تصبح نتائج بحثك على شبكة الإنترنت معدلة لتناسبك فقط, بل كذالك الأمر بالنسبة لمواقع التواصل الإجتماعي ايضاً. موقع فيسبوك يظهر لك أولاً القصص و الأخبار من أصدقائك الذين لديهم اهتمامات مشابهة لإهتماماتك, ما قد يؤدي الى تشويه نظرتك للعالم (Constine,2012). هذا قد يجعلك تعتقد أنَّ المتسابق المفضل لديك بمسابقة معينة, سيصوت الجميع له, بالرغم من أنَّ الجميع يقول عكس ذالك ولكنك لا ترى إلا اراء من يشاطرك الرأي. 4:- بأمكانه أن يبقيك على تواصل مع أناسٍ من الأفضل لك أن تنساهم. هل تريد معرفة ما أحوال طليقك أو حبيبك السابق؟ يمكنك ذالك عبر الفيسبوك, ولكن هذا ليس شيءً جيداً. الملاحقة عبر الفيسبوك جعلت من التخلص من العلاقات السابقة أمراً صعباً. هل تبدو بنفس الكأابة التي أنا فيها؟ هل هذه الرسالة الغامضة التي كتبتها على الفيسبوك موجهة لي ؟ هل بدأت تواعد ذلك الشاب الذي رأيته معها ؟ كل هذه أسألة من الأفضل أن لا تتم الإجابة عليها, الباحثة (Marshall 2012) وجدت أنَّ مستخدمي الفيسبوك الذين يزورون صفحات شريكهم السابق عانو من اضطرابات في تعافيهم العاطفي بعد الإنفصال, و مستوى أكبر من الحزن. حتى لو كنت تصادف طليقك أو حبيبك السابق في حياتك اليوميَّة, تأثير المراقبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي أسوأ بكثير من تأثير المصادفة في الحياة اليوميَّة. 5:-
يمكن ان يجعلك تشعر بالغيرة على شريكك الحالي.
الملاحقة عبر الفيسبوك لا تتم فقط على طليقك أو حبيبك السابق. من هذه الفتاة (ستايسي) التي "تعجب" بمنشورات زوجي دائماً؟! الباحثان (Krafsky and Krafsky) مؤلفي كتاب (زواجك و الفيسبوك) (Facebook and your marriage 2010), يتطرقان إلى العديد من المشاكل الزوجيَّة التي تنشأ بسبب استخدام الفيسبوك. "تفقد" صفحة شريكك باستمرار قد يؤدي إلى غيرة و حتى إلى شك غير مبرر, بخاصة اذا كان شركاء شريكك السابقين على تواصل معه بإستمرار. الباحثان يقترحان في كتابهما أن تتحدث مع
شريكك حول السلوكيات التي تعتبرونها امنة و موثوق بها على الفيسبوك, و أن تحددو معا ما هي السلوكيات التي تجعلكم غير مرتاحين.
6:-
يمكن أن يكشف معلومات قد لا ترغب بكشفها لمديرك أو مدرائك المستقبليين.
هل تريد حقاً أن يعرف مدير الشركة التي ستتوظف فيها كيف كنت تشرب بشدة في سهرة الاسبوع الماضي ؟ أو عن تلك الليلة المجنونة التي قضيتها مع الشابة المثيرة؟ الباحثان (Peluchette and Karl 2010) وجدا أنَّ 40% من مستخدمي الفيسبوك يذكرون شربهم للخمر على صفحاتهم, و 20% يذكرون النشاطات الجنسية. كثيرا ما نعتقد أنَّ هذه المنشورات بعيدة عن الأعين المراقبة, ولكن هذا غير صحيح. بينما 89% من الباحثين عن وظيفة يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي, 37% من الباحثين عن موظَّفين يستخدمونها أيضاً لتفقد صفحات النتقدمين على الوظائف. (Smith 2013).
7:- يمكن أن يصبح استخدام الفيسبوك ادمانياً.
هل تعتقد أنَّ أكثر الأشياء التي ندمن عليها انتشارا هي القهوة و السجائر و الكحول ؟ فكِّر مجدداً. (الدليل الخامس لتشخيص الإضطرابات النفسيِّة DSM-5) يتضمن تشخيص جديد اثار جدلاً, مجموعة من المقاييس لتقيس مقدار الإدمان على استخدام شبكة الإنترنت. الإدمان على الفيسبوك جذب انتباه العديد من وسائل الإعلام العالمية المشهورة, و هذا أدى الى إنشاء (مقياس الإدمان على الفيسبوك). لإستكشاف مدى جديِّة هذا الإدمان الجديد, قام الباحث (Hofmann and colleagues 2012) بإرسال رسائل نصيِّة بشكل عشوائي الى مشاركين في بحثه, على مدى اسبوع, يسألهم ما الذي يرغبون بفعله حالياً, و وجدو أنَّ استخدام وسائل التواصل الإجتماعي كان مرغوباً أكثر من السجائر و القهوة و الكحول.
بالطبع, ليست كل الأخبار حول فيسبوك سيئة. بعض الدراسات تظهر أنَّ الفيسبوك يساعد على تخفيض الشعور بالوحدة عندما يستخدم للتواصل مع الأصدقاء. الباحثان (Fenne Deters and Matthias Mehl 2012) جعلو مشاركين ينشرون تحديثات أكثر من العادة حول حالتهم في الاسبوع, و وجدو أنَّ هذا قد زاد من شعورهم بالتواصل الإجتماعي و أدى الى إنخفاض في شعورهم بالوحدة.
صفحتنا على الفيسبوك: http://facebook.com/maktabatona1
المصدر باللغة الإنكليزيَّة : Original source in English : https://www.psychologytoday.com/blog/sex-murder-and-the-meaning-life/201404/7-ways-facebook-is-bad-your-mental-health
A new University of Illinois study reveals that distracted dining may be as dangerous to your health as distracted driving is to your safety on the highway.
“Being distracted during meals puts kids at added risk for obesity and increased consumption of unhealthy foods. In this study, we found that noisy and distracting environments affected parents’ actions, and we know that parents set the tone for the quality of family mealtimes,” said Barbara H. Fiese, director of the U of I’s Family Resiliency Center (FRC).
Barbara H. Fiese, Blake L. Jones, Jessica M. Jarick. Family mealtime dynamics and food consumption: An experimental approach to understanding distractions.. Couple and Family Psychology: Research and Practice, 2015; 4 (4): 199 DOI: 10.1037/cfp0000047
Kestrel-dad not sure how to dad but he’s trying his best.
there are FERNS?? that grow like TREES???? no fucking way
so what sent me down this rabbit hole is earlier on a walk with my husband we saw some glorious "palms" in a garden that were about 6 feet high, once i inspected the fern-like leaf pattern and saw the new leaves were curled i was blown away because it was so similar to a fern but had a trunk and i didnt know ferns could grow like that. (see the last two images, i took them so i could identify it later using an app + research, it might be sphaeropteris brunoniana) look how hairy that frond is! i love plants 🤎ferns my beloved🤎
I got to hold a 500,000 year old hand axe at the museum today.
It's right-handed
I am right-handed
There are grooves for the thumb and knuckle to grip that fit my hand perfectly
I have calluses there from holding my stylus and pencils and the gardening tools.
There are sharper and blunter parts of the edge, for different types of cutting, as well as a point for piercing.
I know exactly how to use this to butcher a carcass.
A homo erectus made it
Some ancestor of mine, three species ago, made a tool that fits my hand perfectly, and that I still know how to use.
Who were you
A man? A woman? Did you even use those words?
Did you craft alone or were you with friends? Did you sing while you worked?
Did you find this stone yourself, or did you trade for it? Was it a gift?
Did you make it for yourself, or someone else, or does the distinction of personal property not really apply here?
Who were you?
What would you think today, seeing your descendant hold your tool and sob because it fits her hands as well?
What about your other descendant, the docent and caretaker of your tool, holding her hands under it the way you hold your hands under your baby's head when a stranger holds them.
Is it bizarre to you, that your most utilitarian object is now revered as holy?
Or has it always been divine?
Or is the divine in how I am watching videos on how to knap stone made by your other descendants, learning by example the way you did?
Tomorrow morning I am going to the local riverbed in search of the appropriate stones, and I will follow your example.
The first blood spilled on it will almost certainly be my own, as I learn the textures and rhythm of how it's done.
Did you have cuss words back then? Gods to blaspheme when the rock slips and you almost take your thumbnail off instead? Or did you just scream?
I'm not religious.
But if spilling my own blood to connect with a stranger who shared it isn't partaking in the divine
I don't know what is.
Here I share some scientific, artistic, literary and more material that I find interesting and important. I'm 30, studied biology in the University of Damascus. هنا اترجم بعض المقالات و المواد العلمية و الادبية و المواضيع التي اجدها مهمة و مثيرة للاهتمام.عمري 30 سنة, ادرس علم احياء بجامعة دمشق
80 posts