أضحك مع الشيخ كشك رحمه الله
الحر يعرف ما تريد المحكمة
وقضاته سلفا قد أرتشفوا دمه
وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ
التوبة-59
إذ لم تكن طيب الأثر
فكن كالفراش بلا أثر
لا تنم
فإن العدو 🇮🇱 لا ينام
لاتدفن رأسك
أنت لست نعام
لا تخضع
أنت مسلم لايضام
لا تركع
أنت من أمة خير الأنام
لا تهن
الهوان علينا حرام
لا تركن
كلهم أبناء الظلام
لا توالى
رافضى سلولى صهيوني صليبي
كلهم أولاد حرام
لا تنسى
عرضك المهتوك
دمك المسفوك
ديارك الحطام
لا تصدق
أنهم يريدون لك سلام
هدم دينك غايتهم
إنتهى الكلام
صلاح عرنوس
من أشد آثار الضوائق المادية….تقصير الناس في الواجبات الاجتماعية..
فكيف يعود الناس مرضاهم، ويتفقدون غائبهم، ويشاركون أحباءهم في الأفراح والأتراح وهم لا يملكون ما يسد رمقهم، ويطعم عيالهم؟!!
حتى فشت في الناس القطيعة، وقلة السؤال، وانقطاعهم عن طرق بيوت أحبابهم بالأسابيع بل بالشهور…
ولا عجب فالفقر أخو الكفر، فكيف بما دون الكفر؟!!
والحل عندي حتى تعود روح الإسلام، وأخلاق الوصال والواصلين…
أن نوقف التكلف لحساب التألُّف..
وأن نتزاور بالأيادي الفارغة لحساب القلوب العامرة..
وأن نتفق مع جيراننا على الوصال بلا أحمال أو أموال..
فحاجة الناس لطرق الجيران أبوابهم، ودخول أهلهم عليهم أشد من حاجتهم لما يحملونه إليهم!!
وقديما مرض أحد سلفنا الصالح فلم يزره في مرضه أو يعوده أحد… فسأل فقيل له:
يستحون مما لك عليهم من دَين..
فأمر بأن ينادَى في الناس أنه قد أسقط عنهم جميع مغارمهم… فتدافع الناس إلى داره يعودونه حتى كسرت عتبة بيته لكثرة عُوَّاده!!
سبحان الله!!
جُبلت النفوس على حب الوصال، ولو بذلت في ذلك الأموال تلو الأموال!!
فتواصلوا وإن لم تتهادوا أو تحملوا… حتى لا تجمعوا على أنفسكم ضيق ذات اليد لقلة المال، وضيق الصدر لقلة دخول الأصحاب والأحباب.
منقول
"ما كُنتُ أعلمُ قَبل بادرةِ النّوى
أنَّ الأسودَ فرائسُ الغزلانِ!"
💔😥
كل شئ يسير من بطئ إلى أبطأ ومن سئ إلى أسوء رغم ذلك مازلت وفيا فالذهب لا يصدأ
152 posts