Marita Madio, “QUÈTU”
“المناطير” ومفردها “منطار"، وتسمى أيضاً قصر أو قصور العِزِب .. بناها الفلاح الفلسطيني في حقله للاقامة (التعزيب) فيها خلال مواسم معينة لحراسة المحاصيل وجني الثمار مثل موسم التين الذي يسمى موسم القيظ وموسم قطاف الزيتون، وكانت تقام أمامها أو على أسطحها السهرات ويجتمع المعزّبين أمامها في ليالي الصيف حيث يشعلون النار ويشربون الشاي ويتسامرون. وبرأيي يجب المحافظة عليها وترميمها أكثر من بيوت الستينات او الخمسينات كون هذه المناطير تشكل جزء من الهوية الزراعية للفلاح الفلسطيني، وهي نموذج معماري فريد قد يكون تطور من بيت العصر النطوفي حيث بداية الثورة الزراعية قبل اكثر من عشرة آلاف سنة، ويمكننا تحويلها لمزارات محمية تتحدث عن التاريخ الزراعي في فلسطين. -أسامة سلوادي.
Gaza Parkour, Klaus Thymann
" المهجع تحت الأرض بطابقين، فيه شي خمسين معتقل، مراوح وشفاطات هواء كبيرة بتضل شغالة لتسحب الهواء والنفس لبرا حتى ما نموت خنق..
صوتهم بصرع صرع، 24 ساعة هدير وضجيج ما بيوقف.
فينكن تتخيلوا أنو ممكن تصير مذابح وعلقات وبكاء لمجرد أنو حدا قام بطفي الشفاطات؟!
السبب: لما يطفوا، بيعم الهدوء والصمت، وبيبقى صوت التعذيب والجلد والحرق والشبح يلي جاية من الممرات وساحات التعذيب برا طالع ومسموع بكل وضوح!
أنا كنت أبكي واترجاهن يرجعوا يشغلوها، سماع أصوتهن أصعب من وقت نحن نتعذب بألف ضعف!
نتمنى نطلع معهن نتعذب سوا ولا نبقى نسمع أصواتهن ونحن ناطرينهن حيرجعوا أو حيموتوا بين إيديهم..
الصراخ والشتائم والاستنجاد والتوسل والكفر والضرب كنا نخليها وراء صوت المراوح، متل ما كنا نخلي حالنا تحت بطانياتنا ونحن عم نبكي وندعيلن
Jerusalem, Palestine 1900.
Different religions coexisting in peace. No checkpoints. No apartheid. No homes destroyed.
Don't mind me, I just post stuff that i don't have enough storage to keep it in my gallery
265 posts